اليوم كان الماتش ديال الطاليان مع سويسرا، سويسرا عندها فرقة ناضية و لعبوا مزيان و لكن الطاليان خرجوا غالبين ب 3 ل 0

من أفضل النسخ ديال الطاليان لي شفت من 2006، كانت نسخة برانديلي في 2012 في يامات العز ديال اليوفي و وسط الميدان ديالها (بيرلو و ماركيزيو و حتى دي روسي من روما) و في عز تألق بالوتيلي و كانت نسخة كونتي لي أقل منها بزاف في جودة اللاعبين و أفضل منها كفريق و كلعب و تكتيك في نظري.

هاذ النسخة هي خليط من الجوج، لاعبين بجودة عالية خاصة في وسط الميدان و انظباط و انسجام كبيرين بين اللاعبين.

أهم حاجة في الفريق هاذ العام هي أنه ماكاينش المكاريب و البراهش و اللعابة لي مولفين تايخسروا الجو، الوحيد لي كان أقرب لهاذشي في التشكيلة الرسمية هو انسينيي و لكن دابا كبر و نضج أكثر من القياس.

الحارس أكثر من رائع، و هاذشي ضروري باش تنافس على شي لقب، واخا ماصلوهش كواري بزاف في الماتشات بجوج، فينما تاتوصل شي كرة خظيرة تايتكلف بيها.

الدفاع تاهو قاصح و شاد راسو مزيان، والفضل تايرجع للمدرب و للفرقة لي كاتدافع كاملة ككثلة، و خاصة مع تراجع النيفو ديال كيليني و بونوشي. أما الأظهرة ماعندي مانقول فيهم، سبيناتزولا خارق، و دي لورينزو كالعادة قايم بالواجب

الوسط هو المفاجئة السارة، من بعد يامات مونطوليفو و فيراتي و بارولو و غيرهم، أخيرا الطاليان عنجهم وسط مقاد و متكامل. مع جورجينيو في اللاكس و قدامو النحيلة باريلا و الذبابة لوكاتيلي لي ماحبسش من الجرى الماتش كامل و ماركا 2 بيوت من الفوق. بهاذ وسط الميدان ماكانظنش الطاليان غايلقاو شي مشكل مع أي فرقة تلاقاو معاها.

الهجوم و هو في نظري الحلقة الأضعف، و لكن ماشي شي ضعف. إيموبيلي ماحبسش من الجري و لكن مازال تالف، و اينسينيي رائع كالعادة و عاذ هاذ المرة تايدافع و تايلعب بلا تمكريه. و أخيرا بيراردي لي تالف و مازال مالاقيش راسو، و مازال تاتحس بيها متسرع و باغي يبين باشما كان. ربما الماتش الجاي ايلا لعب في البونتا و رتاح إيموبيلي ممكن يبين شي حاجة.

أخيرا الخدمة ديال مانشيني باينة على الفرقة، و في نظري أحسن مدرب في اليورو لحد الساعة، بهاذ الواقعية و الإبداع لي بيّن.